المبدأ الأول : الجودة

من أجل إنشاء علاقة الثقة الكاملة مع الزبائن ، تتعهد أمتيست بتلبية أفضل لمتطلباتهم و توقعاتهم عن طريق تحسين المهارات

و الخبرات .

المبدأ الثاني : إحترام القوانين

يحترم موظفي أمتيست القوانين المعمول بها في البلد الذي يمارسون فيه نشاطهم .

لا تخضع أمتيست لأي تأثيرات أو ضغوطات خارجية ، سياسية ، و دينية ، أو إلى أي نوع آخر على الإطلاق.

إمتناع الموظفين عن الإساءة إلى صورة و سمعة الفرقة أو المجموعة و كذا تلك المتعلقة بالزبائن . هذا النوع من السلوك يستبعد كل

أشكال الفساد و يتطلب التصرف بكل نزاهة و إخلاص ، و الإلتزام بالشفافية .

يجب أن تكون النصائح ، المرتبطة بأنشطتنا حيث التفكير لا ينفصل عن العمل ، تحث على القدرة على الإستماع بكل يقظة لتحديد

احتياجات الزبائن . و تستند نوعية النصيحة أيضا على حرية الحكم لموظفيها ، القائمة أساسا على الإخلاص و النزاهة

و الموضوعية .

تشهد أمتيست على الكفاءة المهنية لموظفيها ، بما في ذلك خضوع التوظيف لمتطلبات المهارة العالية . يجب على الموظفين إتقان

المعارف الأساسية في ميدان التدخل و الخبرة ، مع المحافظة الدائمة على هذه المهارات ، و العمل على تطويرها .

يتعهد موظفي أمتيست على إحترام السر المهني فيما يتعلق بالمعلومات السرية المتاحة من قبل الزبائن ، أو المعلومات المطلوبة في

إطار مهامهم . أي تقصير في حكم التقدير يترتب عنه خطأ مهني خطير .

لا تعترف أمتيست بأي إنتهاك للكرامة و للمساواة بين الأشخاص مهما كان أصلهم العرقي ، جنسيتهم ، جنسهم ، عمرهم ، ميولهم

الجنسية و دينهم . فهو يعتمد على الثراء الفكري و الثقافي لجميع موظفيها .

توظيف و ترقية الموظفين يستند فقط على الصفات المهنية لكل واحد منهم .

كل موظف معرض لخطر تضارب المصالح إذا كانت مصالحه الشخصية ، أو مصالح الأشخاص أو الشركات المرتبط بهم

أو القريب منهم ، تتعارض مع أمتيست . ففي مثل هذه الحالة ، و بروح من الإخلاص و الشفافية ، ينبغي عليه فورا إبلاغ رؤسائه ،

الذي من شأنهم اتخاذ القرارات المناسبة من أجل إحترام القوانين مع ضمان مصالح أمتيست و زبائنها .

تلتزم أمتيست على إحترام ميثاق الأخلاق و كذا تفرض إحترامه على كل موظفيها . فهم يدركون هذا الميثاق جيدا ، حيث وافقوا

عليه كل على حدى ، دون أي قيد . فقد تم التوقيع عليه بالأحرف الأولى .